وقال قائد الفصيل الذي يحمل لقب "الإسباني": "بات ملاك إسبانيولا كاملا تماما. لم يعد هناك شواغر لدينا، هذا هو صلب الموضوع. هناك في الواقع بضع مئات ممن يريدون التطوع".
وأشار قائد الفصيل، إلى أنه بالإضافة للجناح القتالي يوجد في الفصيل، مجموعات للعمل الإنساني: في موسكو وبطرسبورغ يوجد أكثر من 70 شخصا، يعملون في مجال الدعم الإنساني في حين يعمل 30 آخرون في مجال المراقبة والتنسيق.
في وقت سابق، انضم متطوعون من بين مشجعي كرة القدم إلى الميليشيا الشعبية لجمهورية دونيتسك الشعبية، لكن "إسبانيولا" أصبح أول وحدة تتكون بالكامل من المشجعين، يشارك عناصرها في العملية العسكرية الخاصة في دونباس.
المصدر: نوفوستي