وقالت المجلة إنه "إذا لم يفتح "السيل الشمالي" على المدى القصير فإن السكان والاقتصاد في ألمانية سيواجهون عواقب وخيمة للغاية".
وأشارت إلى أن "الضربة الرئيسية سيتلقاها القطاع الصناعي بسبب ترشيد استهلاك الكهرباء، وذلك سيؤدي إلى خفض الوظائف وتقييد الإنتاج".
وتابعت أنه سيكون "هناك نقص في السلع المصنعة الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى الضغط على سلسلة التوريد العالمية، وسيؤدي ارتفاع أسعار الطاقة والسلع النهائية إلى تفاقم الضغوط التضخمية التي تقوض الاقتصاد العالمي أصلا".
المصدر: "نوفوستي"