وأكد غروشكو بهذا الشأن: " أن العواقب الكارثية لطموحات الناتو العالمية ستظل محسوسة لفترة طويلة في العراق وليبيا وسوريا. وبنتيجة تدخل دول الناتو والتجارب في مجال الهندسة الاجتماعية والسياسية، بما في ذلك بالوسائل العسكرية، حرمت مساحات عملاقة كل مظاهر الدولة، وتحولت إلى ملج ومرتع للإرهاب".
المصدر: نوفوستي