مباشر

تهنئة وشكر من القلب.. مديرة قناة RT Arabic

تابعوا RT على
الأعزاء مشاهدي وقراء RT Arabic، تحتفل قناتنا اليوم بمرور 14 عاماً على بث أول نشرة إخبارية.

على مر هذه السنوات، وبفضل دعمكم وثقتكم، تمكنا من تحقيق نتائج هائلة!
فمنذ سبتمبر 2020، لا يزال موقعنا RT Arabic، هو الأول من حيث الجمهور بين منافسيه في الوطن العربي. وكنّا قد تجاوزنا، من حيث عدد الزيارات، مواقع قنوات أخرى عربية رائدة وغيرها من القنوات الإخبارية العالمية المرموقة.

على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أصبح لدينا 17.5 مليون متابع، حيث كنا رائدين من حيث التفاعلية على هذه المنصة الشعبية واسعة الانتشار في العالم العربي (أكثر من مليار إعجاب وتعليق وإعادة نشر).

على موقع "تويتر"، لدينا أكثر من 5 ملايين مشترك، ونحن في قائمة التفاعلية منذ عام 2019.

حظينا باهتمام وطلب كبار الضيوف على أرفع المستويات، ممن يختارون منصتنا للإدلاء ببيانات حصرية، أو لإبلاغ أوسع قاعدة جماهيرية بالأخبار العاجلة. نحن كذلك نسمح للأطراف المختلفة بالتحدث علانية وصراحة في شتى القضايا الشائكة بكل شفافية وموضوعية وحيادية، ونقوم بتغطية جميع النزاعات الدولية المتنوعة، فضلاً عن الأحداث داخل روسيا.

نسابق الزمن بابتكارات إبداعية سعياً لإرضائكم، أعزاءنا المشاهدين، بتغطيات جديدة ومختلفة ومتميّزة وعاجلة. كنا رواد إطلاق البث المباشر التفاعلي على شبكات التواصل الاجتماعي في العالم العربي، وأول من أطلق البث ثلاثي الأبعاد في الأخبار الحيّة، وأول من أظهر تنسيق البلازما الأصلي، بدلاً من القصة الكلاسيكية.

ومن بين القنوات التلفزيونية العالمية، فإن RT Arabic، ليست فقط الأكثر إبداعاً وعصريةً وصدقاً، لكنها أيضاً تعد مصدر الأخبار الأكثر شعبية في العالم العربي. نجحنا في تجاوز رواد سابقين بفضل التفوق في الاحترافية والمهنية والكفاءة والتفاني لفريق العمل المتكامل.

خلال ذلك، أصيب مراسلونا، ممن يعملون ويسافرون إلى مناطق الصراع الساخنة أكثر من مرة، ويخاطرون  بصحتهم وراحتهم وأحياناً بحياتهم لكي يظهروا الصورة الحقيقية من المشهد. دفع زميلنا، خالد الخطيب، حياته ثمناً لذلك عام 2017، من أجل نقل حقيقة معارك الجيش العربي السوري مع إرهابيي داعش في محافظة حمص.

بهذه المناسبة، أتقدّم بخالص الشكر لجمهورنا المخلص على تفانيهم ووقتهم وتعليقاتهم!.. بكم، وبتفاعلكم على وسائل التواصل الاجتماعي، نتمكن من تتبع التوجّهات والأخبار التي حقاً تهمّ المشاهد العربي. وردود أفعالكم وأسئلتكم وتعليقاتكم بمثابة البوصلة التي نهتدي بها لاختيار الضيوف والقضايا التي نطرحها على الهواء مباشرة.

فشكراً لكم على ثقتكم ودعمكم وإلهامكم!

نحن في المقدمة، وسنظل الأفضل لأنكم معنا!

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا