ويعتقد المحققون أن السيدة قامت في البداية، بطعن ابنتها البالغة 22 عاما بسكين، ومن ثم أقدمت على خنق ابنها البالغ من العمر 8 سنوات.
وعند عودة رب الأسرة إلى البيت من العمل في المساء، عثر على الجثث الثلاث، فاتصل بالشرطة.
ويؤكد الجيران، أنهم لم يلاحظوا وجود أي انحراف عصبي لدى السيدة، ولكنهم أشاروا إلى أنها كانت منعزلة ولم تتواصل مع الجيران، لذلك لم يكونوا على علم حتى باسمها.
وذكرت الشرطة، أن التحقيق لا يزال مستمرا، لتحديد ملابسات وتفاصيل وأسباب الحادث.
المصدر: وكالات