وأوضح بيان للأسطول أن سفينة الخفر "بيتليفي" والفرقاطة "الأدميرال إيسن" انطلقتا ضمن مجموعة السفن الضاربة "للمشاركة في تدريب مخطط له على منع إجراء عمليات إنزال بحرية، مع مجموعة السفن التابعة للعدو الوهمي".
وذكر البيان أن طاقم سفينة الإنزال الكبيرة "تسيزار كونيكوف" هو الذي أدى دور العدو المفترض.
وتابع البيان أن سفينة الخفر والفرقاطة نفذتا رمايات المدفعية وأطلقتا صواريخ على أهداف سطحية، ضمن تدرب طاقميهما على التصدي لمحاولات العدو الوهمي لإنزال قوات وفرق استطلاع وتخريب.
وفي المرحلة الختامية من التدريبات، تدرب البحارة على تعزيز قدرة السفن على البقاء والدفاع عن الذات أثناء الإبحار، وفقا لبيان الأسطول.
المصدر: نوفوستي