ثلاث دول هي النرويج وإسبانيا وإيرلندا تعلن الاعترافَ رسميا بالدولة الفلسطينية معتبرين أن هذه الخطوة بإمكانها تعزيزُ القوى المعتدلة في الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مع تأكيد على الثقة بانضمام مزيد من الدول إلى قائمة المعترفين بالدولة الفلسطينية.
إسرائيل استدعت السفراء وهددت على لسان أحد وزرائها ببناء مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بفلسطين..
- فهل بدأ الخناق يضيف على إسرائيل التي طالبت العدلُ الدولية منذ أيام باعتقال رئيس وزرائها الذي يحذر العالم ان أغلب الفلسطينيين يؤيدون أحداث السابع من أكتوبر
- وما قيمة هذا الاعتراف بدولة تتآكل حدودُها يوما بعد آخر؟
- وهل حلم الدولتين قابلٌ للتحقيق فعلا مع آمال بأن خطوات كهذه تعزز القوى المعتدلة ومن يعطل هذا الحل إسرائيل أم فصائل كحماس والجهاد؟