من قدرة بلادهم على البقاء أقوى دولة في العالم والاستمرارِ في دعم كييف وتايبيه والدخول في أي صراع جديد في الشرق الأوسط مثلا خاصة مع استنزاف كييف لمخزوناتهم من الأسلحة والقذائف والصواريخ مع وصول حجم المساعدات المقدمة أمريكيا لعشرات المليارت والتي أثبتت رغم ذلك فشلها في قلب الموازين في الميدان بخذلان أعرب عنه البيت الأبيض من نتائج ما يعرف بالهجوم المضاد..
والأخطر أيضا ما حذرت منه بيونغ يانغ من احتمال كبير لاندلاع صراع نووي في حال استمرت واشنطن بمساعيها بإثارة التوترات وتشكيل التحالفات العسكرية في المحيطين الهندي والهادي..