وأكد في كلمةٍ ألقاها ضمن الدورة التاسعة والأربعين لمجلس وزراء خارجية منظمةِ التعاون الإسلامي، المنعقد نواكشوط، أن المملكةَ تبسط يدها للحوار وحلِ الخلافات بالطرق السلمية، وتشدد على احترام قيمِ الوسطيةِ والتعايش، آملا في أن يعزز الاتفاقُ الاستقرار في منطقة الخليج..
من جانبه قال الرئيسُ السوري بشار الأسد في حوارٍ خاص مع آرتي إن استئنافَ العلاقاتِ بين إيران والسعودية بوساطةٍ صينية، مفاجأةٌ رائعة، وتطورٌ إيجابي ستكون له انعكاسات على كل المنطقة بما فيها سوريا.. فهل يسهم التفاهم السعودي الإيراني في فتح صفحة جديدة للمنطقة عنوانها الأمن والاستقرار واحترام الآخر؟