عمليتان أدتا لاستنفار عسكري وأمني كبير بإرسال كتيبة إضافية للضفة واعتقالات بالجملة وتهديدات باستئصال ما وصفه القادةُ الإسرائيليون بالإرهاب الفلسطيني..
هل نحن أمام سيناريوهات، كلها تصب في خانة التصعيد؟ ما هي مسؤولية الحكومة الجديدة الأكثرَ يمينية عن تفجر الأوضاع وماذا عن الموقف الفلسطيني الرسمي والشعبي؟ كيف ستنعكس هذه التطورات على العلاقات بين إسرائيل ودول المنطقة؟