بسبب مشكلات في الحصول على موافقة إحدى هذه الجماعات..
وقال مصدر من هيئةِ تحرير الشام لرويترز إن الجماعةَ لن تسمح بدخول أي شِحناتٍ من مناطقِ سيطرة الحكومة،، وإن المساعداتِ ستصل عبر تركيا الى مناطقِ المعارضة.
بينما عبرت الحكومة السورية عن إستعدادها لتسهيل وصولِ المساعدات الإنسانية لكل المتضررين بما في ذلك الى المناطقِ الخارجة عن سيطرتها..
ودعا مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا غير بيدرسون الى تظافر الجهود الدولية لإغاثة المنكوبين وتنحيةِ البواعث السياسية جانبا، وعبر عن الحاجةِ الى فتح جميع المعابر المحليةِ وعبر الحدود لمرورِ المساعداتِ الإغاثية وهو موقف تدعمه واشنطن التي دعت مجلس الأمن للتصويت على فتحِ المزيد من العابر بين سوريا وتركيا.. فمن يتحمل تأخر إغاثة المنكوبين في مناطق تخضع لسيطرة فصائل مسلحة؟