وهو ما أثار موجة كبيرة من المخاوف الدولية امتدت من الدول العربية وصولا لواشنطن نفسِها، فيما مصر تبقى في عين العاصفة مع محاولات إسرائيلية لتحميلها مسؤوليةً جزئية عن السابع من أكتوبر وتسليحِ حماس "تصريحات سموتريتش" وبين المخاوف من أن يكون أيُ حل في قطاع غزة على حساب أمنها القومي والعين على سيناء وهي التي ترفض كذلك أيَ تغيير بما يخص محور فلاديلفيا.
- فهل إسرائيل قادرةٌ على المضي في خططها العسكرية دون صدام دبلوماسي أو عسكري مع مصر؟
- وما أهداف عملية رفح التي عززها نتنياهو اليوم باستعادة أسيرين وهو ما يقوي جهود الحرب واستمرارَها على الرغم من المعلومات حول مماطلة من الجيش الإسرائيلي وخلافات تعصف بين قادته وحكومة الحرب خوفا من المواجهة مع مصر حسب يديعوت أحرونوت..