طهران وصفت الهجوم بالمؤامرة الصهيونية الأمريكية لزعزعة إستقرار المنطقة وعبرت عن استمرار دعمها للحكومة السورية وجيشها الوطني.
بينما اعتبره المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اعتداء على السيادة السورية وعبر عن دعم موسكو التام للسلطات السورية من أجل استعادة النظام في المنطقة.. وفي السياق نفسه نفت كل من واشنطن وتل أبيب اي صلة لهما بهذه الهجمات وقالتا إنهما تتابعان تطورات الأوضاع عن كثب.. فما هي سياقات عودة المواجهات المسلحة الى الشمال السوري من جديد؟ والى أي حد يخدم يخدم ذلك مصالح واشنطن وتل أبيب؟