وأمر بتنكيس الأعلام حدادا على وفاته، وتعهد ترامب بالعثور على جميع الضالعين في اغتياله، وملاحقة مؤججي العنف السياسي في البلاد..
كما اتهم البيت الأبيض قادة الحزب الديمقراطي ومؤيديهم في بيان صدر بعد الحادث بدعم الجريمة في البلاد.. وتأتي هذه التطورات لتشعل الجدل السياسي مجددا في واشنطن حول سياسات التعامل مع الجريمة، وسط تبادل للاتهامات بين الجمهوريين والديمقراطيين.. فما هي أسباب تزايد حدة العنف السياسي في الولايات المتحدة؟ وهل تعكس تحولا في الثقافة الديمقراطية الأمريكية نحو الغلو السياسي والتطرف والشعبوية؟