لتتواصل التصريحاتُ بعد قطعِ هذا المنطاد مسافاتٍ هائلةً فوق بلد من المفترض أن يكون محصناً أكثر من قدرة اختراقه ببالون هوائي إن كان للتجسس كما أعلن البنتاغون وإن كان لأغراض البحث العلمي كما تُصر بكين، لكن الحقيقة الوحيدة أنه فتحَ رسميا أبواب تصعيد جديدة بين البلدين لا سيما أنه أحرج بايدن وإدارتَه وشكّل مادة للسخرية والغضب في الأوساط الأمريكية.
كيف سيؤثر ذلك على علاقات دولتين تتناطحان على النفوذ العالمي خاصة أن الحادث أتى قبل زيارة كانت مرتقبة لوزير الخارجية الأمريكي لبكين بهدف تحسين العلاقات الثنائية؟