مسؤولون إيرانيون منهم وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف أكد أن واشنطن مسؤولة عن مأساة تحطم المروحية من خلال منعها بيعَ الطائرات وقطعِ غيارها لإيران بالعقوبات المفروضة.. لكن مراقبين يرون في ذلك استغلالا سياسيا للحادث مستندين أن إيران صنّعت المسيرات والصواريخ الاستراتيجية وامتلكت التكنولوجيا النووية وهي نفسُها من أعلنت منذ عام 2019 اكتفاءها في مجال قطع غيار الطائرات دون الحاجة للغرب في أي عمليات إصلاح وذلك في ظل أوامر بإجراء تحقيقات ننتظر نتيجتَها جميعا..