و سعت تلك اللقاءات، حسب الجانب الفرنسي، لصياغة مسار مشترك للعمل بشأن السلام في أوكرانيا ودفع الصين للانخراط في الضغوط الغربية على روسيا.
توجه لم يعكسه الإعلان المشترك في ختام محادثات ماكرون مع نظيره الصيني شي جي بينغ، حيث اكتفى البيان بالإشارة إلى الحد الأدنى من التوافق من خلال التأكيد على تعهد الرئيسين بدعم الجهود الرامية لعودة السلام في أوكرانيا.
فما مدى قدرة الأوروبيين في التأثير على الموقف الصيني من الأزمة الأوكرانية؟ وهل تعكس المساعي التنسيق انفتاحا أوروبيا على المبادرة الصينية رغم الرفض الأمريكي؟