فمنذ السابعَ عشر من سبتمبر الماضي تلقى الحزبُ ضربات موجعةً وقاتلة في أحايين كثيرة خاصة بعد تفجيرات البيجر واغتيال أمينه العام حسن نصر الله ومن خلفه هاشم صفي الدين كما أكد نتنياهو متوعدا أيضا من يأتي بعده بنفس المصير..
في المقابل يؤكد الحزب على أن المواجهة الحالية مباركةٌ وعظيمة وأن الحزب يملك الإمكانات الكافية واللازمة للحرب مع إسرائيل مهما طالت أو امتدت في جغرافيا الرعب في المنطقة بعد أن كان ميزانٌ الرعب قائما منذ عام ألفين وستة..