بهذه الكلمات اختصرت كامالا هاريس المرشحة المحتملة للانتخابات الرئاسية الأمريكية خطتَها للمرحلة القادمة إثر انسحاب طال انتظارُه للرئيس بايدن من السباق الرئاسي..
طريق هاريس لا يبدو معبدا في منافسة أحد أكثر الشخصيات كارزميةً في تاريخ البلاد.. دونالد ترامب الناجي من الموت برصاصة أصابت خصومَه ورفعت من حظوظه خاصة أن الديموقراطيين ليسوا على قلب رجل واحد وهناك صراع أجنحة تشكل هاريس أحد أطرافه..
- فهل ستكون المفاجأة بوصول أول امرأة للبيت الأبيض؟
- وما هي أوراق ترامب بمواجهتها وهو الذي سارع لربط اسمها بفشل بايدن بملفات عديدة داخلياً وخارجيا؟
كلها تبقى في إطار التنبؤات لكنَ الحقيقةَ الوحيدة هي أنها ستكون أكثرَ انتخابات أمريكية إثارة وتشويقا.