لمنع التيار السياسي اليميني من حكم البلاد حال فوزه بالجولة الثانية من الانتخابات التشريعية المقررة الأحد المقبل.
يأتي ذلك فيما يستمر الانسحاب المتبادل للمرشحين من اليسار ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون بهداف الحيلولة دون فوز مرشحي اليمين المتطرف خلال الجولة الثانية.
فما هي مخاوف اليسار والجمهوريين من وصول اليمين القومي إلى السلطة؟ وهل تفلح مساعي حصار اليمين القومي في فرنسا أم أنه بات وقعا سياسيا لا يمكن تجاوزه؟