وذلك خلال لقائه المستشارَ الألماني أولاف شولتس في باريس، في الذكرى السنوية لاتفاقيةِ الصداقة الفرنسية الألمانية، حيث دعا الجانبان إلى إعادةِ التعاون والصداقةِ بين البلدين عقب فترةٍ من الخلافات.
وأعلن الجانبان توحيدَ جهودِ أكبر قوتين في الاتحاد الأوروبي نحو إعادة تأسيس أوروبا وتحقيقِ سيادتها من خلال تعزيزِ الاستثمار في الدفاع والصناعة، كما اتفقا على ضرورة الرد العاجل على قانون مكافحة التضخم الامريكي الذي يمنح دعما غير عادلٍ للشركات الأمريكية على حسابِ نظيراتها الاوروبية بل ويشجع الشركات على نقل مقراتها الى أمريكا.. فما دلالات التنسيق الألماني الفرنسي لتحقيق السيادة الاوربية؟