لماذا؟ هي جهود دبلوماسية يطلقها البيت الأبيض في محاولة منه للوصول إلى العديد من التفاهمات من أجل رفع مستوى العلاقات السعودية الأمريكية. والوقت هنا لا يصب في صالح بايدن. من اليوم إلى حوالى سبعة أشهر أي انطلاق الحملات الانتخابية على واشنطن أن تحاول تهدئة الأجواء مع الرياض من باب تطبيع العلاقات مع تل أبيب. وفي حين يستمر الحج الأميركي إلى الرياض مع هوشستين وقبله في زيارة منفصلة كبير مستشاري بايدن لشوون الشرق الأوسط Brett McGurk تطرح أسئلة عديدة حول الجهود الأمريكية هنا. ما مصير الجهود الأمريكية مع الرياض؟ كيف يمكن أن تترجم على الأرض؟ وهل يمكن توقع أي تغيير جذري في علاقات البيت الأبيض مع السعودية ودول المنطقة؟