وأشار بلينكن إلى أن العمل الثنائي السعودي الأميركي المرتبط بالتطبيع مع تل أبيب، من المحتمل أن يكون قريبا جدًا من الاكتمال. من جانبه شدد وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان على الحاجة إلى مسار يؤدي للوصول إلى دولة فلسطينية، مضيفًا أن الرياض وواشنطن اقتربتا من وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاقيات الثنائية بينهما. فما قدرة بلينكن على تقريب وجهات النظر بين الرياض وتل أبيب وسط الحرب الإسرائيلية في غزة؟ وما هي خيارات إسرائيل أمام شرط السعودية بإقامة دولة فلسطينية للمرور إلى التطبيع؟