لو أن الأخير حضر إلى القمة مشيرًا إلى أن الاسد حارب المعارضة السورية لحماية سلطته وأن سوريا ستنقسم بسببه وفق ما ذكرته صحيفة حريت التركية.
ووسط تصريحات أردوغان نقلت أربعة مصادر في دمشق وأنقرة أن رئيسيْ المخابرات التركية حقان فيدان، والسورية علي مملوك التقيا في العاصمة السورية خلال الأسابيع القليلة الماضية، في مباحثات أحرزت الكثير من التقدم ومهدت الطريق لجلسات على مستوى أعلى.
فهل يقترب الطرفان التركي والسوري من استعادة العلاقات بينهما؟ وما فرص سد فجوات الخلاف بين الجانبين؟