فقد كشف الوزير بتسلئيل سموتريتش المحسوبُ على المتطرفين في إسرائيل خطة لتعزيز السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية وإجهاضِ أي محاولة لأن تكون جزءا من الدولة الفلسطينية لأن ذلك يشكل خطرا وجوديا على حد قوله.
يأتي ذلك في الوقت الذي يسعى فيه العالم كله بما فيه الولايات المتحدة للدفع نحو حل الدوليتين ولو بالتصريحات فقط كمخرج من الصراع في الشرق الأوسط وكحل يصل لمرفأ سلام تدخل فيه الدول العربية مع إسرائيل التي عارض فيها أيضا رئيسُ وزرائها إقامة دولة إرهاب كما وصفها.
- فهل أتت الضربة القاضية إسرائيليةً لحل الدوليتين وأي سلام في ظل هذه الحكومة الإسرائيلية؟
- وكيف سيكون الموقف الدولي والاهم كيف سيؤثر ذلك على الصراع القائم مع حديث عن استمراره وفتح جبهات جديدة؟