فيما تتحدث إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن الهجوم استهدف أصولا ومقار قيادية تتبع لحركة الجهاد الإسلامي وأنه ليس عملية اغتيال، ويأتي في إطار هجمات تم التخطيط لها مسبقا.
هذا التطور جاء بعدما أفادت وسائل إعلام سورية بدوي انفجارات في مدينة حمص وسط سوريا، حيث أشارت وكالة سانا الرسمية بأن الدفاعات الجوية السورية تصدت لهدف معاد في الأجواء الجنوبية للمدينة وسط البلاد.
فما الرسائل التي تبعث بها تل أبيب عبر استهداف الأراضي السورية أثناء وجود مستشار المرشد الإيراني؟ وما هي خيارات ما يسمى بمحور المقاومة أمام توسيع إسرائيل لدائرة الاستهداف؟