، وإنها مستمرة بقوة في أنشطتها النووية
تصريحات أعقبت للتو ضغطا متزايدا تقوده الولايات المتحدة للحد من الأنشطة النووية الإيرانية، استثنى المجموعة الأوروبية لمدة تسعين يوما فقط،، يوازيه المسعى الأميركي ، دائما، الذي يفرض عقوبات على كل مشتر للنفط الإيراني، والذي لم يستثن حتى هذه اللحظة أحدا..
مع مضي الأيام ترتفع حدة التوتر بين واشنطن وطهران، ولا تجد لجذوتها مطفئا.. ذلك أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا تخفي إلقاء ثقلها كله لإجبار العالم على الانسجام مع نمط العقوبات على إيران لإجبارها على الانخراط في اتفاق نووي جديد تدخل فيه الصواريخ الباليستية.. بل وربما النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط وفق بعض المتابعين.. فهل ستنجح واشنطن في مسعاها؟ وما أدوات إيران في وجه هذه الضغوط؟