أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في رسالة نشرها مجلس الوزراء الأرميني سعي الولايات المتحدة لتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي مع أرمينيا.
توجه اعتبرته الخارجية الروسية محاولة لرهن أرمينيا بالتحركات الجيوسياسية الغربية على الحدود الروسية وتحركا من القيادة الحالية في يريفان للتنصل من الإخفاقات الداخلية والخارجية وتحميل موسكو المسؤولية.
فهل تنجح الولايات المتحدة في خلق موطئ قدم لها جنوب القوقاز من باب يريفان؟ وهل لدى أرمينيا مقومات الصمود بعيدا عن ارتباطاها التاريخي أمنيا واقتصاديا بروسيا؟