مستهدفًا مبنى سكنيًا في منطقة البسطة وسط العاصمة بخمسة صواريخ ما أسفر عن مقتل عدد من الأشخاص ودمار هائل في المنطقة.
وفيما تشير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن المستهدف في هجوم البسطة هو مسؤول العمليات في حزب الله محمد حيدر، ينفي في المقابل النائب عن حزب الله في مجلس النواب اللبناني أمين شري وجود أي مسؤول عسكري تابع للحزب في المبنى المستهدف، متهمًا تل أبيب بالسعي لتأليب جمهور حزب الله وحركة أمل عليهما.
فإلى أي درجة يمكن لإسرائيل أن تؤثر على موقف حزب الله في مفاوضات وقف إطلاق النار عبر مواصلة استهداف قياداته؟ وما هي خيارات الحزب في التصعيد والتهدئة؟