بسبب مخاوف من دولة نووية وامتلاكِ السلاح النووي.. لتضافَ هذه التصريحات على ما أعلنه وزير الدفاع الإسرائيلي حول قواعدَ وصفها بالإرهابية تقيمها طهران في البحر المتوسط..
وبين النووي من جهة وقدرات حزب الله في لبنان وإمكانات فصائلِ غزة التي فاجأت في الحرب الأخيرة الجانب الإسرائيلي بالقدرة على إطالة المعركة من جهة أخرى تقف إسرائيلُ مكتوفة الأيدي حتى اللحظة، عاجزة عن التصدي لما تصفه بالأخطار على أمنها القومي إذا ما استثنينا غاراتِها المتكررةَ على ما تقول إنها أهداف إيرانية في سوريا..
فكيف ومتى ستكون هذه الضربة أسئلةٌ مؤجلة في معادلة هذا الصراع.