لكن المستجَد نداءات تحذر من نفاد المخزون العسكري لدى حلفاء أوكرانيا كما أعلن عن ذلك وزيرُ الدفاع البريطاني نفسُه، ليتوازى ذلك مع رفض بعض الدول نقلَ أسلحةِ جيشها لكييف أو تحذيرات من بحر من الدماء في حال الهجوم المضاد المزمع..
فهل بدأت العواصمُ الغربية تتدارك المأزقَ ككل أم أنها تصريحاتٌ للتشويش في لعبة الاستخبارات؟
وما هي قدرةُ الدول الأوروبية على استمرار الصراع وسط تحذيرات من أن روسيا جاهزةٌ على المستوى العسكري لسنوات أخرى ربما تكون كفيلةً بإنهاك أوروبا وتقويض أمنها واقتصادها..