فنفى نتنياهو موافقة تل أبيب على تطوير برنامج نووي في أي من الدول المجاورة لها خاصة السعودية مشيرًا إلى أن سياسة إسرائيل لا تزال تقضي بعدم امتلاك جيرانها في الشرق الأوسط لبرنامج نووي.
وفيما تتزايد التقارير التي تتحدث عن قرب تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل ضمن صفقة أمنية عسكرية بين الرياض وواشنطن، تثار أسئلة عن مصير العنصر النووي في هذه الصفقة؟ وعن موقف الرياض إزاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في حال المرور إلى التطبيع مع تل أبيب؟