مضيفا أن أي توغل داخل الأراضي اللبنانية سيكون فرصة تاريخية لها تأثيرات كبيرة.. كما أوضح نصر الله أن محاولة إقامة حزام أمني لن يمنع استهداف العمق الإسرائيلي.
وفي سياق الحديث عن رد الحزب على ما اعتبره ضربة أمنية وإنسانية كبيرة، تعهد الأمين العام لحزب الله بالاستمرار في دور الإسناد حتى وقف الحرب على قطاع غزة مشيرا إلى أن المواجهة دخلت مرحلة دقيقة وحساسة وأن الرد هو ما سترون لا ما تسمعون وفق تعبيره.
من جانبه أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن المرحلة الجديدة من الحرب تنطوي على فرص، لكنها تحمل مخاطر وازنة أيضا، مؤكدا مواصلة العمليات العسكرية التي تستهدف حزب الله.
فما هي طبيعة الرد المحتمل من جانب حزب الله ؟ وهل تمضي إسرائيل في خطط إعادة مواطنيها إلى منازلهم في الشمال؟