انفجرت أولى الألغام في طريق الرئيس العمالي الحالم بتحقيق برنامج عماده القضاء على الفقر في بلاده. وفيما وقف متوعداً بمحاسبة المتورطين، لا بد أن لولا دا سيلفا كان يفكر في صعوبة مهمته على رأس السلطة في مواجهة تحالف سلفه بولسونارو وشركات ترفض برنامجه، وهو "أي التحالف" يحظى بتأييد 49 في المئة من البرازيليين.
هل سيتمكن لولا دا سيلفا من محاسبة المتورطين فيما وصفها بمحاولة الانقلاب، ليتمكن بالتالي من تنفيذ برنامجه الرئاسي؟