ورغم أن الهجوم لم يوقع إصابات إلا أنه يفتح الباب واسعا أمام الأسئلة حول وجود واشنطن على الأراضي السورية خاصة في مناطقِ الشمال حيث الأكرادُ وفي الشمال الشرقي حيث النفطُ والغاز وفي قاعدة التنف جنوب شرق البلاد وهي القاعدة التي لطالما تحدثت موسكو عن دورها بعد أن أقيمت بحجة محاربة داعش لكنها لم تستخدم في أي عملية ضد التنظيم كما تقول الدفاع الروسية.
- كيف ترى دمشقُ هذه الهجمات وهل لها أيُ دور فيها من قريب أو بعيد؟
- هل يمكن توقعُ الخطوات الأمريكية القادمة في سوريا لناحية التصعيد أو الانسحاب كما حدث في أفغانستان
- ماذا عن القوات الكردية.. ما هي خياراتهم بعد خروج القوات الأمريكية من البلاد وإلى أي درجة يمكن الحديث عن قنوات اتصال مع دمشق؟
أسئلة عدة نطرحها في حلقة اليوم من برنامج بالتفاصيل.