إعلان مقتل المزيد من الأسرى الاسرائيليين تزامن هذه المرة مع إبلاغ الحكومة الاسرائيلية الوسطاء القطريين حسب صحيفة يديعوت أحرونوت رفضها إتمام صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، وحسب الصحيفة فإن مجلس الحرب الإسرائيلي اتخذ قراراً برفض صفقة التبادل بصيغتها المطروحة والتي تحرم إسرائيل من اقتراح أسماء الأسرى المشمولين بالاتفاق، ليقرر المجلس العسكري مواصلة زيادة الضغط العسكري على حركة حماس لتعزيز فرص التوصل إلى اتفاق.
فهل يؤدي سقوط المزيد من القتلى في صفوف الأسرى الاسرائيليين إلى تغيير نهج حكومة نتنياهو؟ وهل تنجح إسرائيل في تغيير شروط التفاوض على صفقة جديدة من خلال الضغط العسكري على حماس؟