هذا ما نقله الوزير اليميني إيتمار بن غفير عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ما دفع زعيم المعارضة يائير لابيد لشن هجوم وصف فيه نتنياهو وحكومتَه "بالمجانين العديمي المسؤولية".
صراع يتزامن مع ثلاث نقاط:
- محاولات القاهرة الحثيثة للتوصل لاتفاق بين إسرائيل وحماس تكلل بمقترح وٌصف بأنه يستدعي التفاؤل.
- ضغوط أمريكية هائلة على الحكومة الإسرائيلية لوقف الحرب وتجنب رفح.
- والأهم، تهديدات لنتنياهو بإسقاط حكومته من قبل اليمين الإسرائيلي في حال وقف الحرب وعدم دخول رفح حتى القضاء على حماس كليا أو كما قال سموتريتش إبادة رفح ودير البلح والنصيرات.
فلمن تكون الكلمة العليا في متغيرات الميدان والسياسة؟