تتعالى الأصواتُ المحذرة منه بين من يصفه بالتهديد القومي الأكبر لواشنطن وبين من يطالب باستيعابه والتعامل معه كأمر واقع في طور التبدلات الدولية..
زيارة يلين التي تأتي بعد أسابيع من زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن تستمر لأربعة أيام والعين على تحسين العلاقات المتوترة بين أكبر اقتصادين في العالم..
- فهل تنجح سفيرة الاقتصاد حيث فشل الساسة؟
- وما أهمية هذه الزيارة وهل الخلافات بين البلدين يمكن أن يتم تجاوزها بقرارات اقتصادية في ظل ملفات خلافية سياسية وعسكرية كبيرة؟
- ماذا في حال نجحت الزيارة أو فشلت وما انعكاسات ذلك على قضايا الأمن القومي والعالمي والاقتصاد الذي بات على شفير أزمة حادة؟