وأكد أن هناك حقبة جديدة قادمة لتوحيد جهود هذه القارة ومنطقة الكاريبي للاقتراب من تشكيل تكتل قوي يجمع القوى السياسية والاقتصادية التي ستتحدث مع العالم، مشددا أن هذه الكتلة السياسية يمكن أن تصبح خطًا جديدًا للقوة مع موسكو وبكين.
ومع تأكيد الرئيس الأمريكي جو بايدن في استراتيجية الأمن القومي على ضرورة كبح جماح روسيا والتغلب على الصين باعتبارهما تحديين مختلفين لواشنطن، تثار أسئلة عن قدرة الإدارة الأمريكية على منع تقارب أمريكا اللاتينية مع كل من موسكو وبكين؟ وعن أدوات الطرف المقابل أي روسيا والصين لاستقطاب حلفاء جدد في القارة اللاتينية؟