ويشير إلى أن الاحتياطي الفدرالي وبنوك الولايات المتحدة تعمل الآن على إبطاء الاقتصاد بشكل أساسي لأن المصارف نفدت لديهم الودائع الفائضة التي يمكنهم إعادتها للتداول بالإقراض.
ووسط أزمة الولايات المتحدة المصرفية، يهوي أيضًا سهم دويتشه بنك في تداولات الأسواق الأمريكية مغلقًا على انخفاض حاد بنسبة بلغت قرابة سبعة في المئة، وذلك عقب ساعات من تصريحات المستشار الألماني أولاف شولتس بأن البنك أعاد تنظيم نموذجه الاقتصادي وبات يحقق ربحية كبيرة.
فما حجم الأزمة التي يعيشها القطاع المصرفي في الولايات المتحدة؟ وما خطورة انتقال هذه العدوى إلى اقتصادات القارة الأوروبية؟