قال أمين عام منظمة التعاون الاسلامي إياد بن مدني أن زيارته إلى القدس والصلاة في المسجد الاقصى، ليست خطوة فردية ، وانما قرارا جماعيا من قيادة المنظمة التي تضم اكثر من خمسين بلدا اسلاميا.
ووصف الزيارة بأنها ضرب من ضروب المقاومة وليس تطبيعا. وقال إن منظمة التعاون الاسلامي تأمل في عودة "المرور بالقدس" قبل الحج إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة أوبعده .
وحسب مدني، فإن ستة ملايين حاج سنويا إلى مكة إذا زاروا القدس، فإنهم يؤكدون على حق الفلسطينيين التاريخي في المدينة.
وتحدث مدني عن الحوار مع مختلف الديانات بما فيها الديانات غير السماوية. وكشف أمين عام منظمة التعاون الاسلامي عن الاعداد لمؤتمر " مكة – 2" للمصالحة الوطنية في العراق وآلياته ومواعيده... المزيد في الفيديو.