في هذا السياق ومع تسارع التحركات الإسرائيلية على الأرض حضت الخارجية الألمانية إسرائيل على التخلي عن خطط توسيع الاستيطان الجولان.. من جانبها دانت تركيا والسعودية والإمارات وقطر خطة إسرائيلية لمضاعفة عدد سكان الجولان السوري المحتل عقب سقوط نظام الأسد.
في المقابل ورغم تأكيد إسرائيل عدم رغبتها بالدخول في نزاع مع سوريا، وافقت الحكومة في تل أبيب على خطة لمضاعفة عدد سكان الجولان المحتل، كما شنّت مئات الضربات على مواقع عسكرية استراتيجية وأسلحة على الأراضي السورية.
فما هي حدود التحرك الإسرائيلي؟ وما هي مسارات تحرك الحكومة السورية المؤقتة؟