هكذا فاجأ رئيسُ الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني بتصريحاته هذه القوى السياسيةَ المنضوية في ائتلاف الإطار التنسيقي التي لطالما صرحت عكس ذلك وهددت وتوعدت..
وكي لا يُفهم كلامُه بأنه موجه ضد مصالح إيران ومؤيديها في العراق أضاف السوداني أنه ليس من المستحيل أن تكون للعراق علاقاتٌ جيدة مع إيران كما الولايات المتحدة.
- فما دلالات هذه التصريحات وهل تُعتبر انقلابا على مواقف السوداني السابقة وعلى القوى السياسية التي دعمته؟
- كيف يَنظر الداخلُ العراقي لمعادلة القوات الأمريكية والنفوذ الإيراني وأيهما أفضل بالنسبة لمستقبل البلاد؟
- وماذا في حسابات بغداد في حال رفض بعد القوى الداخلية والإقليمية لذلك؟