وأضاف أن الرصيف المؤقت سيكون قادرًا على استقبال سفن كبيرة تحمل الغذاء والماء والدواء وملاجئ مؤقتة، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لن تكون هناك قوات أمريكية على الأرض.
وفي ظل تشديد بايدن على ضرورة أن تسمح إسرائيل بدخول مزيد من المساعدات لغزة وضمان عدم وقوع العاملين بالمجال الإنساني في مرمى النار، تثار أسئلة عن النوايا الخفية من وراء خطوة إنشاء الرصيف البحري الأمريكي؟ وعن استراتيجية حماس والفصائل الفلسطينية في التعامل مع هذا المعطى الجديد على الأرض إذا ما استخدم لأغراض عسكرية؟