سيحضر ترامب المحاكمة الثلاثاء، لكنه يؤكد منذ الآن أنه بريء وأن ما يجري يأتي في سياق الاستهداف ذاته، والذي تعرض له منذ انتخابه رئيساً. هذه التطورات يتوقع ألا تقف تداعياتها عند محاكمة الثلاثاء، فلدى ترامب أنصار سبق أن دعاهم للاستعداد للنزول إلى الشوارع، فيما يسعى الديمقراطيون إلى كسر خصمهم الأقوى في الحزب الجمهوري، قبل الوصول إلى استحقاق الـ 5 من تشرين الثاني 2024. هل سيتمكنون من ذلك؟ أم أن الرئيس السابق الجدلي سيخيِّبُ آمالهم؟