تفيد المعلومات بأنه تم العثور على وثائق سرية في أحد المكاتب التي كان بايدن يشغلها إبان تبوئه منصب نائب الرئيس باراك أوباما. لم يتخلَّ عن هذه الوثائق بالرغم من أن القانون ينص على ضرورة فعل ذلك. الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب سارع إلى تلقف الأنباء، متسائلاً ما إذا كان ال FBI سيتعامل مع بايدن كما تعامل معه. وهذا ما يؤكد أن القضية تشكل مادة مهمة للجمهوريون في ظل رئاسة كيفن ماكارثي لمجلس النواب، وإجماع المراقبين على أن معركة انتخابات 2024 بدأت منذ الآن. فكيف سيؤثر ذلك على الوضع الداخلي والملفات الأميركية الخارجية؟