موجة العنف هذه تأتي ضمن جهود مستمرة منذ أسبوعين لوقف توسع دائرة الاحتجاجات التي امتدت إلى أربع وأربعين جامعة داخل الولايات المتحدة، فيما انتقل الحراك الطلابي الرافض لصمت الغرب إزاء الوضع في غزة إلى كبرى الجامعات الأوروبية وصولا إلى جامعة كوينزلاند والجامعة الوطنية الأسترالية في كانبيرا.
فما هي دلالات وتيرة توسع نطاق الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الغربية؟ وهل تنجح في التأثير على سياسات الحكومات؟