فأشارت "المعاريف" إلى أن ذلك يسبب قلقا في تل أبيب خصوصا عقب الاتفاق الذي وُقّع بين السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية الشهر الماضي بوساطة صينية، وهو أمر وصفته الصحيفة بأنه يمثل إنجازًا دبلوماسي لإيران وضربةً لمفهوم إسرائيل وجهودها في الأعوام الأخيرة من أجل تشكيل كتلة مناهضة لطهران في المنطقة.
فكيف يمكن فهم التوجس الإسرائيلي من التقارب المرتقب بين عمان وطهران؟ وما هي أوراق تل أبيب لمواجهة الجهد الدبلوماسي الإيراني المتعاظم في المنطقة في الآونة الأخيرة؟