ولتؤكد أيضا أنه لا يمكن حلُ أي قضية في سوريا دون مشاركة إيران، ولتقابل تركيا ذلك بتأكيدها على أهمية تطهير الشمال السوري ممن وصفتهم بالإرهابيين..
- فهل خطوة إيرانية تؤكد على عدم إغفال النفوذ الإيراني في أي تسوية في سوريا؟
- وأين تتقاطع وتفترق المصالح بين العاصمتين على مستقبل دمشق؟
- وهل الموقف التركي من التقارب مع دمشق سيبقى ثابتا ومن سيفرض رؤيته على الآخر بين أنقرة وواشنطن مع زيارة تشاووش أوغلو للولايات المتحدة؟
- وماذا عن رؤية الحكومة السورية للتقارب مع أنقرة التي فرقتهما سنوات من الدم والنار؟