وأضاف أن الوكلاء الغربيين ينشرون فبركات عن تصرفات سيئة لروسيا في المدينة لتشويه سمعتها مشددًا أن العسكريين الروس لا علاقة لهم بالاستفزاز الذي جرى في هذه المنطقة.
وفيما يؤكد الطرف الروسي على وجود أدلة دامغة بحوزته تثبت زيف ادعاءات كييف، شددت وزارة الدفاع الأمريكية في الوقت نفسه على عدم إمكانيتها بشكل مستقل تأكيد التقارير حول ارتكاب القوات الروسية لما سمي بالفظائع المزعومة في مدينة بوتشا الأوكرانية.
فما دلالة الاتهامات الغربية لموسكو بشأن بوتشا؟ وكيف لموسكو أن تمضي في تحقيق أهدافها العسكرية في أوكرانيا دون الوقوع في لعبة التضليل الإعلامي الغربية؟